1. الدكتور “الصديق واي” إنسان نابغة ، له ثقافة واسعة و شمولية، و محيط بكل المستجدات العالمية و خاصة منها العربية و الإسلامية، و له موقف خاص و ايجابي اتجاه القضية الفلسطينية و حق كل الفلسطينيين في تقرير مصيرهم و تأسيس دولة مستقلة عاصمتها القدس الشريف…، و الكل سوف يتساؤل لماذا هذا الموقف المُتعاطف مع القضية الفلسطينية و هو أمريكي الجنسية…، و الجواب بكل بساطة لأنه رجل مسلم ملتزم، و لا يُخفي إسلامه بل يعتز به و بانتمائه المتجذر إلى القارة الإفريقية، فعلى حد قوله أن القارة الإفريقية هي “أم العالم”، ووجب الاعتناء بها و العمل على رُقيها و سلامها.