أصبح العثور على وزير الشباب والرياضة محمد أوزين هو الهدف الأول لوسائل الإعلام المغربية ، خاصة بعد إصدار الملك محمد السادس لقرار توقيف أنشطته المتعلقة بمونديال الأندية.

فالوزير المذكور لم يتردد على مقر الوزارة في اليومين الأخيرين ، كما أنه لم يحضر أي نشاط حزبي منذ صدور القرار الملكي، بالإضافة إلى تعذر الاتصال به هاتفيا في الأرقام المعروفة.

وقد رجحت مصادر مقربة من حزب الحركة الشعبية أن يكون الوزير قد اعتكف بمنزله ، متجنبا ملاقاة وسائل الإعلام خاصة وأن آثار الصدمة لم تندمل بعد.